الجمعـة 14 شعبـان 1435 هـ 13 يونيو 2014 العدد 12981







سينما

من «كينغ كونغ» إلى ثورة كوكب من القردة
قبل الإنسان، يقترح ستانلي كوبريك في «2001: أوديسا الفضاء» (1968)، كان هناك القردة التي لم تعرف القتال ولا العنف إلا عندما اقترن ذلك برغبتها في البقاء حيّة. بركة ماء وعظمة ضحية من الحيوانات المجهولة حرّكتا قبيلتين من القردة فتحاربتا والجريمة الأولى (قبل هابيل وقابيل؟) وقعت وشعر القرد بالنصر الكبير ورمى
شاشة الناقد
The Grand Budapest Hotel إخراج: وس أندرسن أدوار أولى: رالف فاينس، توني ريفولي، ف. موراي أبراهام، أدريان برودي، جود لو، توم ولكنسون، وليم دافو، تيلدا سوينتون.. تقييم الناقد:(*4) من الراوي الأول (وس أندرسن) إلى الراوي الثاني (توم ولكنسون) ومنه إلى الراوي الثالث (ف. موراي إبراهام) ينتقل «فندق بودابست
10-TOP
* هذا الأسبوع قرر المشاهدون منح الفرصة لفيلم درامي عاطفي بعنوان «خطأ النجوم» ليتولى قيادة الإيرادات عنوة عن فيلم من تلك الكبيرة التي تشكل خامة أفلام الصيف. هذا الفيلم هو «حافة الغد» من بطولة توم كروز وبميزانية بلغت 175 مليون دولار. الشركة الموزّعة لاحظت كيف أن هذه المغامرة التشويقية التي باركها النقاد
سنوات السينما: 1943
هذا النوع البوليسي الداكن كان لا يزال فنا شابّا في ذلك الحين. انطلق عمليا في مطلع الأربعينات وفي عام 1943 كان بدأ يكتمل كأحد أفضل أنواع السينما قدرة على ابتكار المواقف الجامعة بين تشكيل دواخل الشخصيات الماثلة والمتأزمة على نحو يلتقي والتشكيل المبتكر للصورة. في هذا العام كان الموعد مع «رحلة داخل الخوف»
المشهد
* لمن يكتب الناقد السينمائي؟ لنفسه؟ لزملائه؟ أم للقراء؟ الغالبية تكتب للثلاثة معا: يكتب الناقد لكي يعبّر عما يراه يحتاج التعبير عنه. ويكتب لكي يتواصل خفية مع زملائه وليكون حاضرا بصوته بين أصواتهم، ثم يكتب للقراء أو من بقي منهم محافظا على نقطة تواصل. * لكن هذا الترتيب (الأنا، الآخر القريب ثم الآخر
مواضيع نشرت سابقا
المشهد
سنوات السينما: 1939
بين الأفلام
شاشة الناقد
ساموراي الشرق ضد كاوبوي الغرب
المشهد
سنوات السينما: 1940
بين الأفلام
شاشة الناقد
السينما الفرنسية تتعثر والمصرية تواصل أزمتها